الاثنين، 15 أكتوبر 2018

مرات الأب!!

مشاهدة "الفيلم القصير مرات الأب"

https://youtu.be/5gJLe9MAs7w

***وهذه قصة أخرى أن أصابكم الملل من الفيديو أدناه***
والان
القصة الآخرى الكاملة لنرى وجه آخر من مشاكل زوج ابو 3 أبناء ومرات الأب ان كنتم ستتفاعلون مع القصص الكاملة ام لا؟
فهذه القصة حقيقيه و حصلت بالفعل..
يقول الأب صاحب القصه : توفيت زوجتي وهي تضع مولدها الثالث.
‏‎دفنت زوجتي وعدت لاحظن أطفالي..
‏‎كانت لجين تبلغ من العمر أربع سنوات ‏‎وسامر سنتين ونصف ‏‎ومحمود لم يبلغ الشهر بعد.
‏‎بقيت امي معي لتهتم بالأولاد.
‏‎وكانت كل يوم تقول ان علي أن اتزوج، وانا أرفض
‏‎وكان جميع اهلي واخوتي يصرون علي بالزواج
‏‎وبعد مضي شهرين وإصرار من اهلي تزوجت من امرأة أخرى.
‏‎كانت جميلة وخلوقة و‏‎كنت أراها تهتم بالأولاد فحمدت الله انها لن تعذب أطفالي..
‏‎مر شهر على زواجي و‏‎عدت مرة من العمل فوجد طعام الغداء جاهز ‏‎وكانت لجين ومحمود ينتظرني، ‏‎فجلسنا جميعا على المائدة وتغدينا
‏‎وقلت لزوجتي كالعادة
‏‎شكرا حبيبتي الطعام لذيذ جدا.
‏‎مضت ساعات ولم أرى الصغير فسئلت عنه
‏‎قالت لايزال نائم.
‏‎استغربت من ذلك فله وقت طويل وهو نائم.
‏‎ذهبت لأراه، ‏‎حركته فلم يستيقظ، ‏‎حملته كان جسده بارد ولا يتحرك،
‏‎أسرعت به إلى المستشفى،
‏‎فحصوه وأخبرني الطبيب انه متوفي، ‏‎لكن لماذا يادكتور؟!
‏‎هدئ من روعك هذا قضاء الله، ‏‎دفنت ابني بجوار قبر أمه، ‏‎وقلت لها هذا صغيرك اهتمى به يا عزيزتي، ‏‎وعدت للمنزل.
‏‎كنت الاحظ أن أبنائي ليسو على مايرام، ‏‎ذهبت بهم إلى الطبيب فقال انهم متأثرين بفراق والدتهم واعطاني بعض الأدوية القوية لهم.
‏‎لم الاحظ اي سوء معاملة من زوجتي لابنائي
‏‎وهم لم يشتكوا منها.
مر شهر حتى اسعفت ابني سامر إلى المستشفى ‏‎وهو في حالة إغماء، ‏‎أجروا له الفحوصات ولاكن لم يعرفوا سبب مرضه، ‏‎بقي اسبوع في المستشفى وتوفي.
‏‎اعتصر قلبي من الألم عليه
‏‎ولكن احتسبت ربي وتوكلت عليه.
‏‎بعد عدة أيام عدت للمنزل
‏‎وبعد الغداء دخلت إلى غرفتي ونمت لأن عملي كان مرهق.
‏‎وإذا بزوجتي الأولى تأتيني في المنام،‏ ‎وتقول لم تهتم للأولادنا، ‏‎لكن كيف وانا أوفر لهم كل شيئ،، ‏‎قتل طفلانا فأهتم بلجين..
‏‎لم أستطع النوم في تلك الليلة، و‏‎في الصباح قلت لزوجتي انا ذاهب للعمل
‏‎والهيتها وأغلقت الباب وختبات في العلية في المطبخ، لأرى ماتصنعه زوجتي في غيابي، كانت تصرفاتها طبيعية، نظفت المنزل ورتبته واحضرت كأس من السكر واخرجت حبل من درج المطبخ ونادت لجين، "هيا تعالي إلى هنا"، حضرت البنت وهي تبكي، "اسكتي والا ضربتك"، ربطت ابنتي بالحبل وانامتها على الأرض بجانب عش للنمل
ووضعت السكر في أنف الفتاة!.
كانت الفتاة تبكي متوسلة
ارجوكي ياخالتي دعي فقط نملة واحدة تدخل
لم أستطع تحمل مارأيت نزلت واخرجت مسدسي وافرغت مخزنه بتلك اللعينة..
وأتت الشرطة واخذتني
وشرحت لهم ما حدث وما فعلته باولادي ..
ابنتي في المشفى والنمل وصل لدماغها واكل منه ما اكل، وما من امل لشفائها وموتها محتم.
وأخرج الطبيب الشرعي جثث طفلي محمود وسامر
وبعد الفحص اكتشف ان الرضيع مات بسبب غرز دبوس في أعلى رأسه
وسامر توفي بسبب تأكل دماغه بسبب النمل..
حكم علي بالسجن سنتين
وتوفيت ابنتي بعد شهر
وها انا اقضي في السجن المركزي فراق أبنائي واني سبب في وفاتهم لعدم انتباهي لهم .😢

ليست هناك تعليقات: