- من الخطأ أن لا تذهب لصيانة سيارتك في الورش التي تمتلك أجهزة الكترونية لفحص وتحليل الأعطال خصوصا بالنسبة للسيارات الحديثة ويحب أن لا تثق بالورش التي يدعي أصحابها الخبرة وبأنهم لا يحتاجون لهذه الأجهزة والمعدات المعقدة (بالنسبة لهم) والغالية السعر, لكون السيارات الحديثة تحتوي ضمن مكوناتها على تصاميم وملحقات كومبيوترية ومبرمجة.
- أستخدم زيوت الصناعية للمحركات, قد تكلّف أكثر، لكنّ ستحصل على الأميال (مسافة) أكثر بكثير بين التغييرات الواجبة للزيت.
- عندما تحتاج لرأي آخر بخصوص تشخيص أو صيانة السيارة، لا تخبر ميكانيكي الورشة الثاني ما كان تشخيص ميكانيكي الورشة الأولى وما السعر الذي خمنه للتصليح أو للصيانة.
- لا تستبدل زيت صندوق التروس ومجمع المقود قبل قطع مسافة 100 ألف ميل أو كما هو مثبت بدليل صيانة السيارة, لان الزيوت الأصلية المستخدمة عادة مصممة للاستخدام الطويل ويلجئ أصحاب الورش إلى تبديلهما قبل الاحتياج الحقيقي لاستبدالهما ولكسبهم الشخصي.
- تنظيف حواقن أو زراقات الوقود fuel injectors مضيعة للوقت والمال حيث يتوفر مضافات خاصة للوقود تقوم بالتنظيف بصورة آلية عند عمل منظومة الوقود, والتنظيف الميكانيكي لها غير مجدي ويعرضها للتلف وتغيير بمواصفاتها ومقايستها.
- أستخدم دوما قطع الغيار الأصلية لحشوات المكابح فأن فرق السعر بين المواد الأصلية والمقلدة لا يستدعي المجازفة وتعريض أمانك وسلامة السيارة للخطر.
- عند استبدال الإطارات أسأل على تاريخ صنعها فان لتاريخ الصنع أهمية كبيرة لمرونة المطاط فكلما كان الصنع أقدم كلما قلت كفاءة الإطارات وقد تكون قد تعرضت لتشققات من جراء سوء الخزن.
- عند استبدال البطارية أسأل عن تاريخ صنعها فأن لتاريخ الصنع أهمية كبيرة في عمر واستخدام البطارية, فالبطارية الجديدة وقديمة الصنع تفقد الكثير من كفاءتها المتوقعة بالنسبة لتلك حديثة الصنع.
27 نيسان 2009
مهند الشيخلي .... muhannad alsheikhly
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق