من منا لم يعاني من رفيق يشخر والله يكون بعون رفيقنا أن كنا من الذين يشخرون.
أن مشكلة الشاخرين هو نكرانهم أنهم يشخرون.
لن أتطرق إلى الموضوع من الناحية الصحية والعلاجية الطبية
ولكني أعكس بعض معاناتي مع هذه المشكلة وكيف عالجتها ببساطة, فأول شيء لا أستطيع أن أذكر شريكي بأنه يشخر حتى لا أزيد مشكلة جديدة على المشكلة الأولى, فقد اكتشفت بعد مراقبة للحالة بأن أي صوت تصدره للنائم المشخر سيقطع به شخيره لفترة قصيرة ستكون كافية لأن تنام حيث يكون النعاس قد هدك وأخذ منك مأخذه.
في كل الأحول لاحظت أن نام الذي يشخر على أحد جنبيه فأن شخيره سيتوقف أو سيقل كثيرا.
وبهذه المناسبة الله يكون في عون هذا (البنبون) الطفل المسكين وهو يفزع بين الفينة والأخرى من شخير والده الحنون!
فأن نهنهاته المنخفضة غير كافية لأن يغير والده وضعية نومه إلى الجنب.
شاهد الفيديو وأعرف كم هو مسكين هذا الكربوج
11 يسان 2009
مهند الشيخلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق