‏إظهار الرسائل ذات التسميات اوباما. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اوباما. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 29 مايو 2011

تراجع مخجل ومعيب لاوباما


تراجع مخجل ومعيب لاوباما



نشرت القدس مقالة عن التراجع المخحل للرئيس أوباما ، الذي عقد عليه كثير من العرب فاتحة أمل للتغير الإيجابي للحكومة الأمريكية لتتفهم العرب

وتتعامل معهم على أساس التساوي مع بقية شعوب العالم ، ولكن للأسف هيهات!!

فأنك يا سيادة الرئيس أوباما كما وصف الله أمثالك في القران ، و أرجوا من الأخت مستشارتك للشؤون الإسلامية أن تفسر لك الآية الكريمة.

بسم الله الرحمن الرحيم

{ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ }الأعراف176

التفسير

176 - (ولو شئنا لرفعناه) إلى منازل العلماء (بها) بأن نوفقه للعمل (ولكنه أخلد) سكن (إلى الأرض) أي الدنيا ومال إليها (واتبع هواه) في دعائه إليها فوضعناه (فمثله) صفته (كمثل الكلب إن تحمل عليه) بالطرد والزجر (يلهث) يدلع لسانه (أو) إن (تتركه يلهث) وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثاً ذليلاً بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة قوله (ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص) على اليهود (لعلهم يتفكرون) يتدبرون فيها فيؤمنون.


مهند الشيخلي ... muhannad alsheikhly

تقول القدس:


[[ لم نكن نتوقع ان تنهار مقاومة الرئيس الامريكي باراك اوباما امام الحملة الاسرائيلية التي قادها ضده بنيامين نتنياهو، بسبب تصريحاته حول حدود الدولة الفلسطينية المستقلة في زمن قياسي لم يزد عن يومين لا ثالث لهما، وهو انهيار لا يكشف عن قوة اللوبي اليهودي المناصر لاسرائيل وعدوانها فقط، وانما عن هشاشة الرئيس الامريكي، وضعف مناعته امام ضغوطه.
في خطابه امام مؤتمر هذا اللوبي (ايباك) صباح امس، لحس اوباما موقفه الابرز الذي ورد في خطابه 'التاريخي' حول الشرق الاوسط الذي القاه يوم الخميس الماضي امام ممثلي دبلوماسية بلاده في المنطقة، عندما قال 'ان حدود الدولة الفلسطينية الموعودة لا تعني بالضرورة حدود عام 1967، ولا بد من اجراء ترسيم للحدود متفق عليه من خلال مفاوضات بين الجانبين، مع الاخذ في الاعتبار التغييرات الديموغرافية التي حدثت على مدى اربعين عاماً'.
ندرك جيداً ان الرئيس الامريكي كان يتحدث في مؤتمر يهودي، مثلما ندرك ايضاً انه بحاجة الى اصوات هؤلاء ونفوذهم وهو على أبواب حملة انتخابية للفوز بولاية رئاسية ثانية، ولكن ما ندركه ايضاً اننا لا نتوقع منه كرئيس الدولة الاعظم في العالم ان يتراجع بسرعة البرق عن مواقف اتخذها بمحض ارادته، ودون ضغط من احد، وتبنى فيها مواقف عادلة موثقة في قرار مجلس الامن الدولي 242، وهو المحامي البارع الذي من المفترض ان يدافع عن حقوق المحرومين والمظلومين ضحايا انحياز بلاده للعدوان الاسرائيلي المستمر منذ اكثر من ستين عاما.
الرئيس اوباما نصب نفسه مدافعا عن جرائم الحرب الاسرائيلية وحاميا لها، عندما قال انه سيتصدى لاي محاولة لعزل اسرائيل دوليا او التشكيك بشرعيتها، دون ان يطالبها بأي شيء مقابل ذلك، وخاصة وقف اغتصابها للاراضي الفلسطينية المحتلة وبناء المستوطنات غير الشرعية فيها.
والاخطر من ذلك انه اوحى بمعارضته لاي توجه فلسطيني الى الجمعية العامة للامم المتحدة، للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية، واعتبر اي قرار يصدر في هذا الخصوص بانه رمزي لا قيمة له، اي انه لن يسمح بتطبيقه على ارض الواقع طالما ان اسرائيل تعارضه.
امر مؤسف ان يتبنى الرئيس الامريكي، الذي راهنا عليه كثيرا بان يأتي مختلفا عمن سبقوه بسبب خلفيته الاجتماعية ولون بشرته واصوله الافريقية، كل الطروحات الاسرائيلية بما فيها معارضة المصالحة الفلسطينية باعتبارها عقبة كبيرة في طريق السلام، وليس المستوطنات والسياسات الاسرائيلية المعرقلة للمفاوضات وتطبيق قرارات الشرعية الدولية.
نوجه سؤالا للرئيس اوباما الذي اصر على ضرورة اعتراف 'حماس' باسرائيل وطابعها اليهودي ونبذها للارهاب، والقبول بكل الاتفاقات السابقة، نسأله ماذا حصلت منظمة التحرير التي لبت كل الشروط الامريكية ـ الاسرائيلية قبل 18 عاما في المقابل؟ ]].

الثلاثاء، 31 أغسطس 2010




ما زاد حنون في الإسلام خردله ... ولا للنصارى شغل بحنون

هل أوباما مسلم؟

شخصيا لا يهمني ذلك كثيرا, ولكن هناك المزيد من الأمريكيين يرون بأن أوباما مسلم ويخفي إسلامه!!!


فحسب الاستطلاعات المهووسون بها في الغرب وأمريكا خصوصا فأنها خلصت إلى أن أعدادا متزايدة من الأمريكيين لديهم قناعة بأن الرئيس باراك حسين أوباما مسلم, حيث ارتفع عدد من يروا ذلك من 11% إلى 18% خلال سنة واحدة, 34% منهم من الجمهوريين.

استشاط أوباما ومن حوله في البيت الأبيض غضبا من تلك الاعتقادات و المعلومات ووصفوها (بالخاطئة و المضللة) مؤكدين بأن السيد الرئيس مسيحي وهو يلتزم بذلك بشكل شخصي!!!!

ازدادت هذه المعلومات المتضاربة مع تصاعد موضوع بناء المركز الإسلامي بالقرب من موقع مركز التجارة العالمي و تزامن حلول عيد الفطر المرتقب لهذا العام مع ذكرى يوم 11 سبتمبر من عام 2001 و دفاع أوباما عن حق المسلمين في بناء مسجدهم, خلال مأدبة الإفطار التي أقامها في البيت الأبيض لممثلي الجالية المسلمة في الولايات المتحدة وأن ذلك هو حق للمسلمين يكفله لهم الدستور الأمريكي.

قال باراك أوباما Barack Obama في مقابلة له [[ تعاملت مع هذه الشائعات عندما كنت مرشحا لمجلس الشيوخ، وعند ترشيحي للرئاسة, فقد كان هناك من يقول بأني لا يمكن أن أصبح عضوا في مجلس الشيوخ بسبب اسمي الغريب]] , [[ولكني فزت بمقعد في مجلس الشيوخ لاني وضعت ثقتي في قدرة الشعب الأمريكي على تجاوز هذه التفاهات والتركيز عوضا عن ذلك على قدراتي ومدى اهتمامي بمشاكل الناس, لذا سيكون رهاني دائما على الشعب الأمريكي]].

كل هذا شيء طبيعي من سياسي محترف ورئيس لأكبر دولة في العالم, ولكن على أوباما Obama الإنسان أن يعرف بأن هناك أشياء كثيرة مفروضة علينا تعود إلى جذورنا ولا يد لنا فيها ومن الصعب أو المستحيل تغيرها وخصوصا أن بعضها هو هبة من الله منحنا أيها (وهي أن الله خلق مسلما), فأننا عادة نتبع دين آبائنا فنحن كمسلمين نتبع دين والدنا وهذا من الناحية الشرعية.

فأن نكون بعد ذلك مسلمين ملتزمين بتعاليم ديننا فهذا خير لنا وأن لم نتبع ذلك فهذه مشكلتنا الشخصية والتي سنحاسب عليها من قبل الديان يوم الحساب.

على أوباما أن يعي ذلك ويستوعبه وهذا لما يتسم به من ذكاء وعلم وهو المحاط بمستشارين من مختلف الملل و الاتجاهات, فأن أراد بعد كل ذلك أن يغير دينه مرة أخرى لغير الدين الرسمي الذي ولد عليه وكذا والده فهذا لا يجوز في الإسلام كما يعرف ذلك كل متعلم وذي عقل.

أما أن يقضي (بعد أن يشاء الله) على دين آخر غير الإسلام فسيكون حسابه يوم الحساب على ما كان عليه لحظة موته, وكل يتعلق من عرقوبه كما يقال.

هذا على أن لا يستغل هذا الموضوع الشخصي ضد الإسلام و المسلمين الأمريكان خاصة والمسلمين في كافة أرجاء العالم عامة, ولكنه للأسف ولحد الآن يبدو أنه يستغل أسوء استغلال ضدهم.

ومن هنا جاء عنوان موضوعي الذي استهللت به.

(ما زاد حنون في الإسلام خردله ... ولا للنصارى شغل بحنون)

ذكرايات وسير - معلومات عامة - الدين و العقائد و القيم


free counters

مهند الشيخلي ... muhannad alsheikhly

الأحد، 7 يونيو 2009

خطاب الرئيس الأمريكي اوباما في جامعة القاهرة

خطاب الرئيس الأمريكي اوباما في جامعة القاهرة


الكثيرين استمعوا إلى خطاب الرئيس الأمريكي فمنهم من أعجب بالخطيب وأسلوبه المفوه في الخطابة ومنهم من أهتم بمضمون الخطاب والأفاق المستنبطة منه.

منهم من تسقط وتخير كل ما هو سلبي بالخطاب, فبرزه

ومنهم من أشر كل ما هو إيجابي وبدأ بوضع خطته لاستثمارها ومتابعة تنفيذا والمطالبة بالتمسك بها وتجربتها واستخدامها كحجة.

الإذاعات ... محطات التلفزيون الأرضية ..... القنوات الفضائية ..... مواقع الأخبار على الشبكة العنكبوتية ... المنتديات ومواقع الحوار .... كل أدلى بدلوه إيجابا أو سلبا .... فأخذت الرسائل الإلكترونية تتبادل كل يبحث عن مؤيد لفكرته داعيا لها بكل ما أوتي من قوة وحجة.

في أدناه أحد الرسائل التي استلمتها .... وللأسف هي من النوع المتشائم والذي بصر على اجترار الماضي المأساوي ( ومعه حق ) .... فما مر بنا هو قاسي بكل المقاييس ... ولكنه مصر على العيش مع الماضي ولا يريد أن يتجاوزه.

ولكن عتبي عليه هو بتغافله عن الجوانب الإيجابية ( مهما كانت ) وذلك لغرض استثمارها ومتابعتها ... وتنميتها ولو أنها قد تكون دون مستوى الطموح ... أو أقل مما يجب أن يكون....

[[[ لا تنظروا إلى دمعة عينيه، ولكن انظروا إلى ما تفعل يداه!!



"
يذكر بأنه كان هناك رجل يصطاد العصافير والطيور، ثم يمسكها ويكسر أرجلها وأجنحتها ثم يتركها، وكان هذا عمله دائماً، وفي إحدى المرات اصطاد مجموعة من هذه العصافير وكان يوماً بارداً ، ومن شدة البرودة وشدة الرياح كانت عيناه تدمعان، وهو يكسر الأرجل والأجنحة. فتقول إحدى العصافير لزميلتها وهما ينتظران دورهما في الكسر: انظري إلى رحمة هذا الرجل ورِقة قلبه علينا وكيف أنه يبكي وعيناه تدمعان. فتجيب الأخرى: لاتنظري إلى دمعة عينيه، ولكن انظري إلى ما تفعل يداه."

لقد ألقى أوباما خطابه في القاهرة اليوم الخميس الموافق 04-06-20009م، وقد ردد كثيراً من التصريحات المعسولة وكثف حشو خطابه بترجمة آيات من القرآن الكريم، موضحاً بأنه يفهم ديننا الحنيف، وبأن أمريكا ليست في حالة حرب أو عداء مع المسلمين، لقد قدم أوباماً سماً محاطاً بغلالة من الدسم وطلب من الأمة الإسلامية:

أن تطوي صفحة الماضي وتفتح صفحة جديدة: مع أن جنوده قتلوا أكثر من مليون مسلم في العراق، منهم أكثر من نصف مليون طفل، بغير وجه حق... وما زالوا يعيثون فيها فساداً وإرهاباً وقتلاً لهذا اليوم وهذه الساعة!!

ودعا إلى إنهاء المشاكل بين المسلمين والأمريكان على أساس من الاحترام المتبادل: كيف ذلك وهو من قرر إرسال مزيد من الجنود إلى أفغانستان لتكثيف الحملة العسكرية ضد المسلمين... وما زالوا يسفكون الدماء هناك لغاية هذا اليوم وهذه الساعة!!

وادعى بأنه لن يدير ظهره للفلسطينيين وحقهم في العيش في دولة لهم: وبنفس الوقت يؤكد بقوة على حق دولة يهود في أرض فلسطين المغتصبة المحتلة!! ويطلب من المسلمين الالتزام بخارطة الطريق، والتي تعني التنازل عن معظم أرض فلسطين أرض الإسراء والمعراج، ولا يبقى للفلسطينيين إلا النزر اليسير يعيشون فيه دون شيء من سيادة أو سلطان!

دعا إلى تصدير ما يسمى بالديمقراطية وحقوق الإنسان إلى بلادنا: وهو يدعم نظام ( ... ) الذي يحكم الناس بالحديد والنار، وتمتلئ سجونه بالمسلمين وأصحاب الفكر والرأي، والذين يقبع بعضهم هناك منذ أكثر من سبعسنوات، ويدعم نظام ( ... ) الذي يغلق الباب في وجه أهل غزة الذي يستنجدون صباح مساء! أما الديمقراطية فنعرفها حق المعرفة ونراها يومياً في العراق وفي أفغانستان وفي باكستان.

إن أوباما لا يختلف عن أي رئيس آخر من ناحية السياسة العامة، فهذه لا يقررها هو أو أي رئيس آخر، وإنما تقررها مؤسسات من الجمهوريين والديمقراطيين، الذي اختلف عند أوباما هو أسلوبه فقط، وهذا يدركه كل منلديه علم بالسياسة، والذي لا يدرك ذلك هم فقط نظام (...) وغيره من الأنظمة في المنطقة والعملاء الذين لا يريدون إلا العيش في الظلام.


لن تخدع يا أوباما إلا الحكام والعملاء.. وهؤلاء يعيشون في عالم والأمة الإسلامية تعيش في عالم آخر، وقد بات أمر خلعهم قاب قوسين أو أدنى، وستعود هذه الأمة بالخير الذي تحمله لصدارة العالم وقيادته، وستحملُ رسالة رب العالمين للبشرية جمعاء، لتخرجها من ظلمكم وظلامكم إلى عدل الإسلام ونوره.

(وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا المرسلين إِنَّهُمْ لَهُمُ المنصورون وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الغالبون).]]]] ( الرسالة تعبر عن رأي مرسلها .... وقد حذفت بعض الأسماء والتي وقع نظري عليها)

أقول وبقناعة كي نعيش ... علينا أن نستمر بالتحرك والتنفس .... علينا أن نزرع البذرة التي بين أيدينا الآن ونرعاها ونشذبها لتتطابق مع مصلحة أمتنا .... وكفانا اقتتال مع بعضنا البعض .... كل يريد الرأي له ولا يستمع إلى الرأي الآخر .... والذي قد لا يكون مختلف كثيرا عن رأيه هو.

لنستثمر هذه الفرصة المتاحة الآن .... فأن أضعناها الآن .... فقد نبكي عليها بعد فترة ... بعد أن تكون قد ضاعت.

free counters

 


مهند الشيخلي